أجز يا لَكَاع !

هذه فكرة مقتبسة من حياة الشاعر الجاهلي زهير بن أبي سلمى
كان يقول نصف بيت من الشعر الشطر الأول منه ثم يقول لابنه كعب أو بجير : أجز يا لَكَاع
بمعنى أكمل على نفس الوزن والبحر والقافية
وكانت المَلَكَة العربية والقريحة العربية والفطرة تعينهم على فعل ذلك فهل لنا أن نجرب هذه الفكرة آملا أن تؤتي أكلها وتكشف عن مواهب قد يكون لها حظ وافر من الذكاءوالفطنةوسوف أطرح الشطر الأول
: أنا إن قدر الإله مماتي .........................بعدي
أردت أن أقول إن التكملة تكون من المأثور أو المحفوظ أو تكملة مناسبة من تأليف صاحب المداخلة
أتمنى أن تروق الفكرة للهواة
تحياتي

إنه لشرف عظيم لي أن راقت لمعاليك الفكرة ووسام أعتز به
ومبادرتك الطيبة بالمشاركة الأولى الداعمة للفكرة
ومصر التي تحدث الشاعر على لسانها قائلا:
أنا إن قدر الإله مماتي *لا ترى الشرق يرفع الرأس بعدي
----------------------------------------------------------
أخي أختي
إليكَِ هذه الشطرة ليست لشاعر بعينه وعليكَِ أن تكملا بحسكما الشعري أية تكملة مناسبة
إنْ كنت رايح يوم غزة ** ....................
في انتظاركم بحول الله

إن كنت رايح يوم غزة ..................
التكملة : هات بندقية وكام وزة